مَريَمْيّآتْ.🍃
| ﷺ | ••• ﴿تَوَفَّني مُسلِمًا وَأَلحِقني بِالصّالِحينَ﴾. ••• وَنُحِبُهم ياربُّ فَاِجمَعنٰا بِهِم بِجِنانِ عَدنٍ مٰا بِها أَكدارُ!🍃🖤 •••
Show more2 921Subscribers
+124 hours
-17 days
-1030 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
•يَاربَ، جِنان وصحب وضَمَّ العَدنانِ بِدون
عَناء وَلا شَقاء قِط لِـ سُعَدائِنا أجمعينْ.
Repost from N/a
وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (7)
"وكان في وقت تلك المخافة العظيمة، التي يذبحون بها الأبناء، أوحى إلى أمه أن ترضعه، ويمكث عندها.
{ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ } بأن أحسست أحدا تخافين عليه منه أن يوصله إليهم، { فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ } أي نيل مصر، في وسط تابوت مغلق، { وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ } فبشرها بأنه سيرده عليها، وأنه سيكبر ويسلم من كيدهم، ويجعله اللّه رسولا.
وهذا من أعظم البشائر الجليلة، وتقديم هذه البشارة لأم موسى، ليطمئن قلبها، ويسكن روعها، فإنها خافت عليه، وفعلت ما أمرت به، ألقته في اليم، فساقه اللّه تعالى."
تفسير السعدي
بصوت الشهيد بإذن الله- لعلّها تشفع له.
Repost from مَريَمْيّآتْ.🍃
• ماغيّبَ الموتُ عَنّي طيفَ صورَتهِ
وَلا مَحا فَقْدُهُ حِسًّا وَلَا خَبرا
مازِلتُ أحسبهُ حَيًّا يُجالِسُني
مَن يفقدُ العَضُدَّ لا يَنسىٰ لهُ أَثراْ.
• أي ربِّ ..
إنّ الأرواحَ مُثقلَةٌ، مرَّت عليها رِياحُ الهمِّ
فاِنطفأَت، وَأنتَ وحدَك تُحيِينا وتُحييهَا
رُحماكَ رُحماكَ.
• إنّي لأذكُرُهُ إذَا نجمٌ هوَىٰ
مِن بينِ أفلاكِ السماءِ وقَد سمَا..
تقبّلَّ الله روحَ الفُؤاد.
• اللهُمَّ بدّد المخاوف، وسدِّد الخُطىٰ، وأنرِ
الطريقْ، إنّما نَحنُ بِكَ ولكَ وَإليكْ، فَتولّنا.
• "ليسَ يَتَحَسَّرُ أهلُ الجنَّةِ على شَيءٍ
إلَّا على ساعةٍ مرَّتْ بِهِم، لم يذكروا
اللهَ عزَّ وَجلَّ فيها."
صَحيح الجامِع.