كتبَ فلان

🔸 ‏قبل أن يجف حبر التطبيل لزيارة السوداني لأمريكا، سارع العدو الإسرائيلي، بالتعاون مع العدو الأمريكي، بقصف مقر رئاسة الأركان ومديرية الدروع في الحشد الشعبي بقاعدة كالسو في بابل. المشكلة أن بعض المطبلين يحاولون حالياً أن يصنعوا فارقاً مزيفاً بين العدوين الإسرائيلي والأمريكي، للحفاظ على ما يسمونه "الشراكة المستدامة مع واشنطن"!!، وكأن أمريكا لم تقتل قادة النصر غدراً، أو كأنها لم تستهدف أبطال الحشد والمقاومة، أو كأنها لا تدعم الكيان الصهيوني في حرب الإبادة ضد غزة، أو كأنها غير شريكة في كل جرائم هذا الكيان الإرهابي بما فيها جريمة استهداف أبطال الحشد مؤخراً في بابل احمد عبد السادة

القصف الجوي على قاعدة كالسو منَ المستبعد جدا ان تقف خلفهُ امريكا خصوصاً أنها اعلنت مسبقًا أنها لن تستهدف اي فصيل ما دامت قواعدها وأفرادها لم تتعرض لهجمات عسكرية ولكن يقينًا وبلا شك فإنّ إسرائيل هيّ من تقف وراء الضربة اما الحديث الحكومي حول نفي وجود ايّ طيران حربي قبل وبعد الضربة فعلى ما أعتقد هو صحيح فعلًا اذ من الممكن والمحتمل جدًا انّ الضربة الجوية نُفذت من خارج العراق عن طريق اطلاق صواريخ بالستية متوسطة المدى وتحديدا من الاجواء السورية لانّ إسرائيل لديها القدرة العسكرية على تنفيذ مثلَ تلك العمليات من دون الدخول في الاجواء كذلك فإنّ آثار الضربة تُثبِت وبلا شك أنها ليست من طائرة مسيرة علي مرتضى

هذا المرتزق المأجور علي الجابري مثال حي لمطبقي قاعدة البزاز التخريبية " هاي دولة العراق ما رايحين نبنيها احنه نطب بيها وشما بينا نخربها لان هاي مو دولتنا " بدبي تواضع وانجاز بس بالعراق كلاوات ودعاية انتخابية اركان سومر

ایران انقذت روسيا من الغرب انقذت بوسنا و هرسك من الصرب انقذت العراق من داعش انقذت لبنان من الصهاينة انقذت سوريا من الحرب الكونية انقذت فنزويلا من الحصار انقذت اليمن من السعودية و الغرب بشكل نهائي وانقذت قطر من السعودية حينما أرادت الاطاحة بها وانقذت أردوغان من الانقلاب عندما حركت دول الخليج ادواتها داخل تركيا وستنقذ غزة من الصهاينه والمتصهينه وظلت الدولة الوحيدة في العالم التي تدعم كل المستضعفين حسام الدین

طالب لم يدخل الامتحانات الوزارية يــ ـــحـــرق إدارة مدرسته في كربلاء المقدسة اكيد البابا چان تشريني يحرگ تايرات بالشارع

منى سامي: أحّد ضيوف برنامجي (تشريني) معارض معروف جدًا تعمّد أكثر من مرة ينطي إيحاءات جنسية داخل البرنامج فبطلت أستضيفه

عليمن هالتحقيقات والكلاوات اخبزوا القواعد وسدوا السالفة اذا قصف فهو رد واذا عرضي فهاي رسالة الهية بسبب ترك الجهاد انه السلامة ماتحصلوها بترك الجهاد فهيج هيج القواعد طلبت حگها بكر بايجي

‏اين هي المفاتيح الان ..؟ احمد لوبيس بشكل مباشر سأحاول أن أفتح ثغرة في الجدار الوهمي الذي يريد البعض وضعه بين المالكي و الخزعلي ؟! محاولة حفر خنادق الفتنة بين دولة الرئيس ‎#المالكي وبين سماحة ‎#الشيخ_الأمين سخيفة وسطحية . نعم ، أنا احمد لوبيس ادعوا لبقاء وترسيخ التحالف المهم والضروري الموجود بين سماحة ‎#الشيخ_الامين_قيس_الخزعلي ودولة الرئيس المالكي . المالكي لو كان في بلد آخر لوصف بانه مؤسس الجمهورية السادسة في ‎#العراق . أشعر أن هناك أَذِنَ بالبدأ بتسليم ( المفاتيح ) .. ليس كل المفاتيح بل بعضها .. يعني عملية تدريجية ، فكلما تقدمت خطوة باتجاه تحقيق أهداف الأمة الشيعية الإسلامية العميقة تقدمت هي باتجاهك لتشد ازرك وتعطيك من قوتها لتساندك وتدعمك ، وهذه الخطوات على طول الخط اختبارية .. هي عملية غاية في التعقيد ومن يعتقد أنها بسيطة فليبحث له عن عمل آخر .. هذه مرحلة السيناريوهات المتعددة والمتشابكة فلا تستعجلوا.. ( حارس البستان القديم أصبح يصلي من جلوس ) ، لقد نهض بواجبه وحفظ النظام ودافع عن حكم الأغلبية ، كان شريفا في هذا إلى أبعد الحدود . هكذا هي الأمم والدول العميقة ، القادة مجرد موظفين فيها .. خدام للعقيدة وليسوا طلاباً للسلطة بل حراس عليها من أن تنحرف أو تذهب للأعداء . لابد من أميناً للسر .. خازن اسرار .. قيم على المنظومة العميقة .. جندي النظام المجاهد .. حمال الاسى وظلم الأخوة .. صاحب النظرة البعيدة.. لابد من أحد يستلم الإمانة ... المفاتيح . {إن صحت ( رواية تسليم وتسلم المفاتيح ) } فلا تغتروا حينها ولا تفرحوا بل احزنوا لانها مسؤولية ثقيلة وأمانة عقائدية مخيفة . هل انتم بحجمها ؟! هذا ما يقلقه ربما ، لكنه يبدو مسترخياً ومرتاحاً .. لقد تحدث عن ( العشرة أشخاص ) الذين انطلقوا لتأسيس ما اصفه أنا ب( الكتلة الحاملة للمشروع ) . لكن السؤال الذي اطرحه على سماحته : كم أصبح الآن عدد هؤلاء العشرة ؟ أيها الإخوة أنهوا كرنفالكم الموهوم وانصبوا مكانه سردق عزاء .. لا تشغلكم السوشيال ميديا ، لا تستخدمكم بل استخدموها .. قوموا الليل واطلعوا كثيرا في النهار على المقالات والبحوث والكتب القيمة التي تصنع منكم استراتيجيون مفكرون عميقون بعيدون عن التسطيح والسطحية . الحارس العقائدي لا يستفز الآخر بل ينصحه ويحتويه . بسم الله الرحمن الرحيم قُلۡ هَٰذِهِۦ سَبِيلِيٓ أَدۡعُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا۠ وَمَنِ ٱتَّبَعَنِيۖ وَسُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ (108) / قَالُواْ تَٱللَّهِ لَقَدۡ ءَاثَرَكَ ٱللَّهُ عَلَيۡنَا وَإِن كُنَّا لَخَٰطِـِٔينَ (91) قَالَ لَا تَثۡرِيبَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡيَوۡمَۖ يَغۡفِرُ ٱللَّهُ لَكُمۡۖ وَهُوَ أَرۡحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ (92) وَمَا تَسۡـَٔلُهُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ (104)/ صدق الله العلي العظيم سورة يوسف دار بيني وبين أحد (رجال الظل ) من أصحاب التاريخ المشرف في المقاومة حديث جيد : قلت له ما هو اشكالكم مع سماحة الشيخ ؟ قال لانه يريد مسك العصا من الوسط . قلت كيف؟ قال : يريد المقاومة والدولة . قلت هو يقول اريد للمقاومة دولة وللدولة أن تكون ‎#مقاومة ، فأين الاشكال في ذلك ؟ قال : لن يتمكن من هذا ! قلت هل تشكلون عليه لأن الأمر خطأ ام لانه صعب ؟ سكت قلت ما هو بديلكم لطرحه المسمى بالدولة المقاومة ) سكت قلت هل تشكون بسماحته أنه ترك المقاومة من أجل مغانم السلطة ؟ قال لا لا بل نعتقد أن المقاومة هي خياره الاول وحركته تعمل من أجل غزة لكن ليس كل ما يعرف يقال ! متى ولماذا تنتقل الدولة العميقة من خلف الكواليس الى السلطة المباشرة ؟ وهل في ذلك دليل قوة ام ضعف ؟ وهل في هذا حياتها أم مقتلها ؟ الذي اعرفه ان دولة عميقة بلا امة عميقة ستتحول الى دولة معقدة تحكم شعباً مغلوباً على أمره . مثل عراقي قديم يقول : ( تمرة فوكاها زنبور وجواها عگرب ). إذا أردنا فعلا عبور هذه المرحلة الحساسة بسلام ( والتي يمكن وصفها بأنها مرحلة صراع الحجوم ) فلا بد من صيغة جديدة للمعادلة السياسية لا تقوم على : الخزعلي + السوداني / ولا على : المالكي+ السوداني / بل على : المالكي الخزعلي السوداني . أنها الضمانة الوحيدة لعدم السقوط في حفرة صراع الحرس القديم والحرس الجديد لانها تعطي لاطراف معادلة القوة الحجم والودور الذي يناسبهم ، وهذا يضمن الاستقرار ويبعد شبح النزاع الداخلي ويهئ الارضية لعبور أمن وسلمي لمرحلة جديدة ترسخ اقدام الدولة وتعزز وجود الجمهورية السادسة . تخيلوا معي كيف ستكون صورة ( الصراع التنافسي) بين الحرس القديم والحارس الجديد بدون هذه المعادلة ؟

منّ لهُ أبٌ كأبي حيدرة ، بطلُ الأبطال في يوم حُنيّن " هكذا كان يقوم الفلسطينيون في قطاع غزّة المحاصر بإيقاظ النّاس على السحور السنة الماضية. لعن الله كل من خذل أهل غزّة.