أفـئِدَةُ الطّـير 🌿🕊️
قَـــال ﷺ :- « يدخلُ الجنَّةَ أقوامٌ أفئِدَتُهُم مثْلَ أفئِدَةِ الطيرِ » .. 🕊🌿
Show more322Subscribers
+124 hours
-27 days
+430 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Repost from ثمرات
بودكاست شبابي، نسير فيه على ضوء سراج الوحي، متلمّسين آثار الأنبياء، قاصدين منهجهم الإصلاحي وما ورّثوه من علم ووعي وتزكية.
وهذه حلقة خاصة في الحديث عن (معاني البناء المنهجي).
https://youtu.be/HsfnEdV-uRo
بودكاست سراج الحلقة 1 - معاني البناء المنهجي (البشائر، الدفعة الخامسة).
00:00 المقدمة: أحداث غزة والبشائر. 7:20 المنهجية والشمولية. 8:29 شرح البرنامج. 10:45 إحالة لمن لديه اسأله عن البناء المنهجي. 12:57 الخلاصة اللتي يخرج بها الطالب. 14:36 الأخوة في البرنامج. 16:16 معنى العبودية. 20:27 مركزة المركزيات. 24:44 مركزية التزكية. 31:10 مركزية مرجعية الوحي. 40:00 العلم والمنهجية. 43:14 هدي الأنبياء. 48:49 أجواء البرنامج. 01:01:05 العناية بالجيل. 01:06:06 خلاصة 01:07:10 العلم للعمل. 01:11:16 ما هو المخرج العملي؟ 01:21:30 نصيحة. مقالة (عن بناء المصلحين) الشيخ أحمد السيد:
https://t.me/almoslih/184سلسلة أ. أبو عمر
https://t.me/aboomarsamer1/320رابط التسجيل:
https://forms.gle/CmB3M71H57ya61589أُذكِّركُم وأُذكِّر نَفسي المُذنبة الَّتي غرّتها الدُّنيا ، بالفَوز الحقيقيّ ، وأنَّ الجنَّة والنَّار هُما مِقياس النَّجاح ➠ ، وأنَّنا هنا لأجل الزَّاد ➪ الَّذي سَندخُل بهِ القَبر➠ ..
ـ وأنَّ الدُّنْيَا لا تَعْدِلُ عِنْدَ اللَّه جَنَاحَ بَعُوضَةٍ ، وأنَّها مَلْعُونَةٌ، ومَلعونٌ مَا فِيهَا، إِلَّا ذِكْرَ اللَّه تَعَالَى وعَالمَاً ومتَعلمَاً، وإنَّما هِي أيامٌ وَنَمضي ،فتعلَّم ، وعَلِّم ، وتُب ، وسِر إلى الله حافي القَدمين، وإذا شُيِّدت لَك حصون الفِتن فضمَّ قَلبك باسمِ اللّٰه الغَفور ، واستَعذ عليهِ مِن الشَّيطان الرَّجيم
والسلام علي كل روح مسلمة ، المُلتقى الجنَّة بِإذن الله
🕊🌿
°°
- أُذكِّركُم وأُذكِّر نَفسي المُذنبة الَّتي غرّتها الدُّنيا ، بالفَوز الحقيقيّ ، وأنَّ الجنَّة والنَّار هُما مِقياس النَّجاح ➠ ، وأنَّنا هنا لأجل الزَّاد ➪ الَّذي سَندخُل بهِ القَبر➠ .
ـ وأنَّ الدُّنْيَا لا تَعْدِلُ عِنْدَ اللَّه جَنَاحَ بَعُوضَةٍ ، وأنَّها مَلْعُونَةٌ، ومَلعونٌ مَا فِيهَا، إِلَّا ذِكْرَ اللَّه تَعَالَى وعَالمَاً ومتَعلمَاً، وإنَّما هِي أيامٌ وَنَمضي ،فتعلَّم ، وعَلِّم ، وتُب ، وسِر إلى الله حافي القَدمين، وإذا شُيِّدت لَك حصون الفِتن فضمَّ قَلبك باسمِ اللّٰه الغَفور ، واستَعذ عليهِ مِن الشَّيطان الرَّجيم ، واهمس لَهُ بلطف : «يا وَحِيدَ الظِّلِ في دَرْبِك ، أنتَ الأمَّةُ ➠ الجَمْعاء➠ ، قُلْ لها : أَذَٰلِكَ خَيْرٌ ؟ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ !؟
المُلتقى الجنَّة بِإذن الله
«اللهُمَّ ثبِّتْ قلبِي أنْ يزِلَّ، وعقلِي أنْ يضِلَّ، وقدَمِي أنْ تزُولَ، وخُلُقِي أنْ يسُوء،
اللهُمَّ إلَّا تجعَل حياتِي فِي طاعتِكَ؛ فقد ماتَ -وألوذُ بكَ- قلبِي؛ فألحِق بهِ جسَدِي،
اللهُمَّ اقسِمْ لِي منَ الإسلامِ ما أعرِفُ بهِ وليَّكَ فأنصُرَهُ، وعدُوَّكَ فأُجاهِدَه، ومنَ الإيمانِ ما يجعَلُ رحمتِي فِيمَنْ والَيت، وشِدَّتِي على مَنْ عادَيت، ومنَ الإحسانِ ما أكرَهُ بهِ ما تكرَهُ، وأُحِبُّ بهِ ما تُحِبُّ، واغفِرْ لِي مُوجِبات الحِرمانِ والخِذلان، وأجِرْني أنْ أهُونَ عليكَ فلا تُبالِي بِي؛ أنتَ وليِّي فِي الدُّنيا والآخِرة، توَفَّني على دينِكَ الذِي أنعَمْتَ بهِ عليَّ وِراثةً بلا حَيرةٍ ولا عناءٍ، وارحَمْني أنتَ أرحَمُ الرَّاحِمين..
المُناجاةُ عادَةُ ألسِنةِ العارِفينَ باللّٰه فتعوَّدُوها مِثلَهم، المُناجاةُ مُستَراحُ أرواحِ المُقرَّبِين عليها ربُّهم دَلَّهم، المناجاةُ كهفُ الرَّاغِبين الصَّادِقين فتعَلَّقوا بأسبابِها، المناجاةُ فِرْدوسُ ربِّكُم بأرضِكم فتدافَعُوا بأبوابِها،
مُناجاةُ اللّٰهِ عِزٌّ بأشرفِ الذُّلِّ، واستِغناءٌ بأمجَدِ الافتقارِ؛ مَنْ أفاضَ اللّٰهُ بها على فُؤادِهِ ولسانِهِ فطُوباه!»
• لـ صاحبه
🕊🌿