cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

صناعة الوعي

منبر حُر ،وقناة فكرية دعوية ،تُساهم في صناعة فكر ووعي مستنير لصياغة الشخصية المسلمة النافعة لدينها وعقيدتها وقضاياء أمتها ،وكشف وفضح مخططات أعداء الدين والامة *

Show more
Advertising posts
457Subscribers
No data24 hours
-27 days
-1530 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

"ماحيلةُ الأشواقِ إن حال الثرى ‏ما بيننا و القلبُ مدفونٌ معك ‏لو مات منيّ الصوت ما مات الدُعاء ‏بل كل "امينٍ" أتت كي تتبعك"
Show all...
‏بين عام هجري مغادر وعام هجري جديد اللهم آتنا شعور هذه الآية { ثُمَّ یَأۡتِی مِنۢ بَعۡدِ ذَ ٰ⁠لِكَ عَامࣱ فِیهِ یُغَاثُ ٱلنَّاسُ وَفِیهِ یَعۡصِرُونَ } [سُورَةُ يُوسُفَ: ٤٩] اللهم غيثاً من الصحه والعافية والمسرات والطاعات والخيرات عاما مليئا بالبهجة والاجتهاد وتحقيق صالح الأمنيات 🤍.
Show all...
الإهتمامُ أفضلُ من الحُبِ ،أنا شخصيّا لو خيرُوني بين شخصِ يُحبني وشخصِ يهتم بي ؛ سأختارُ الذهاب إلى البحر  طبعًا...!😌🌊
Show all...
اصمد لله بقلبك وروحك وتفكيرك وجسدك وارادتك‼️ إذا علمت روحك الصمود إليه ،، فإنها مع الزمن ستستحي أن تكثر من الطلبات الدنيوية ، لأنها ليست الحيَّز الذي خلقك له ، كل آمالك أُخروية‼️ 🪴وتذكر :- اللحظة التي تصمد فيها إلى الله لأجل حاجتك ، هي نفسها اللحظة التي تصبح حاجتك ملك يمينك ‼️ لا عبور لأي رغبة إلا من طريق الله ، لا وجود لأي حاجة إلا في ساحة الله ، لا إمكانية لحدوث شيئ إلا بالله ، فإنه وحده الذي لا حول في الوجود ولا قوة إلا به ‼️ اللهم أصمد قلوبنا إليك ، واجعلنا لا نطلب غيرك ولا نسأل سواك ، ولا نستغيث بأحد من خلقك يا الله يا صمد 🤲🦋
Show all...
‏الصدقة تقي مصارع السوء، وتكفّر الذنوب، وتطفئ غضب الرب، وتُبارِك في المال والرزق، ويُخلِف الله على صاحبها، ويضاعفها: (وَيُربِي الصَّدَقَات). تصدقوا ولو بالقليل 🍃
Show all...
. ♦️💤 للشيطان حيل كثيرة ، وألاعيب عديدة، يلجأ إليها كلما أراد العبد التوبة، فلا تظن أنه سيتركك لأنك ستريد هدم تعبه الذي دام طويلاً حتى أقنعك بالمعصية، ولعلك أخي قد أصابتك حبائله دون شعور منك، أو سمعت بمن تلبس بشيء منها؛ ولهذا سأشير إليها إشارات سريعة، ثم سأعلق عليها أخيراً، فأعطني قلبك: - منها: أن يخيّل للتائب أنه لا يصلح للتوبة، وأن التوبة شعار للصالحين فقط، أما هو فليس أهلاً لها، وليس بكفء لحمل اسمها؛ إما لتكرر معصيته، أو لكبير جنايته في حق ربه، أو يزعم له بأن توبته من صنيع المنافقين، فكيف يظهر للناس بمظهر التائبين، ولديه في السرِّ معاصي وسيئات. - ومنها: أن يمليه، ويغريه، ويعده ويمنيه، بتأخير التوبة، وليس بأن يتركها، وحتى يزيّن له يقول: افعل الآن ما شئت من العصيان، ثم تُب من الجميع مرَّة واحدة، فلا يليق بك بأن تعصي وتتوب، ثم تعصي وتتوب، فهذا يثني كلمتك، ويكسر توبتك، والله يغفر لك عن الجميع متى ما تبت، فلا تستعجل!. - ومنها: أن يهمس في أذن العبد، ويردد في سمعه: بأن الهداية بيد الله ليست بيدك، وأن المعصية بقدر الله، وهكذا حتى تظهر هذه المقولة في لسانه، فيتحجج بها أمام الخلق، ويقول: إنني أريد الهداية والتوبة لكني لم أوفق لها، وبهذا يتدرّع دائماً إذا سمع عن التوبة أو نَصَحهُ آخر بها. وللجواب عليها نقول: - أما الأولى: فقيل للحسن البصري: ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر ثم يعود؟ فقال: "ودَّ الشيطان لو ظفر منكم بهذا -أي: باليأس من التوبة والكف عنها، فلا تملوا من الاستغفار". وقال سبحانه: ﴿قُل يا عِبادِيَ الَّذينَ أَسرَفوا عَلى أَنفُسِهِم لا تَقنَطوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذُّنوبَ جَميعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفورُ الرَّحيمُ﴾. ولقد حثَّ الله تعالى مَن سبّه للتوبة والإنابة، فقال:﴿أَفَلا يَتوبونَ إِلَى اللَّهِ وَيَستَغفِرونَهُ وَاللَّهُ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ فكيف بالمؤمن النادم التائب؟ وحثَّ أيضاً المنافقين للتوبة، فقال: ﴿أَلَم يَعلَموا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقبَلُ التَّوبَةَ عَن عِبادِهِ﴾. وأما زعمه بأن هذا صنع المنافقين، فليس هذا بصحيح، بل هي حيلة يريد منها قطع الطريق على التائب، حيث أن المؤمن إذا أراد ستر معصيته عن الخلق فهو ممدوح بفعله، وليس هو مذموم من هذه الجهة، بل المذموم من ترك التوبة لأجل قول الناس، وكل الناس لديها سيئات والفرق فيما بينهم بالتوبة ﴿وَآخَرونَ اعتَرَفوا بِذُنوبِهِم خَلَطوا عَمَلًا صالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتوبَ عَلَيهِم إِنَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ قال القرطبي وغيره: "عسى" من الله واجبة. أي أن الله سيغفر لهذا النادم التائب.- .
Show all...
‏لو أن البنوك تسحب أموالنا ؛ عندما نغتاب أحدًا.. وتضعها بحساب من نغتابهم.. لصمتنا حفاظًا على أموالنا.. فهل أموالنا الفانية أغلى من أعمالنا الباقية!!؟ " عبارة تستحق التأمل ..
Show all...
"فهذة الامة كالغيث لايدرى اوله خير ام آخره" سيولد من رحم هذه الحرب وهذه الضروف جيلاً قوياً بعقيدته فكلما اشتد عداء الكفار للمسلمين واشتد مكرهم .. ازداد المسلمون قوة بدينهم وعقيدتهم وهذه المرحله قد كشفت لنا الكثير والكثير من المنافقين ومتصنعي الود والمحبة للاسلام .. نعم الجراح كبيره جداً والالام كل يوم تزداد ويكاد الحل ان يكون شبه مستحيل رغم كل هذا البشائر كبيره جداً والخير كثير ولن يهزم الحق امام الباطل ابداً وهذا ليس كلاما من خيال بل هو وعد الله عزوجل. . فقد مرت امتنا بمراحل عديدة قاسى فيها المسلمون اشد انواع العذاب والقهر والتعذيب وحل بها كل انواع القتل والدمار لكنها كانت دائماً تعود للقمه من جديد وكتب التاريح حافلة بمثل هذه الاخبار وهذا يزيدنا يقينا وثباتاً امام مانراه اليوم من ضعف وقلة حيلة وظهور غير مسبوق للمنافقين والمخذلين من بني جلدتنا وكثرة الفسق والفواحش بين شبابنا وبناتنا. وتكالب الاعداء علينا من كل حدب وصوب صليبين ونصارى ومجوس ورافضه وبوذيين وهندوس وصهاينة والمغول .. وانتشار دعوات النفاق والكفر في بلداننا كالعلمانيه والنسوية والالحاد واليبراليه. وشذوذ و و. وانتشار البدع والخرافات واعادة احياء القوميات كل هذا الكم الهائل من الاعداء والذين جميعهم يحملون هدفاً واحدا وهو القضاء على الاسلام ومحاربته بكل وسيلة وبكل الطرق والامكانيات كلها مهزومة مخذولة بإذن الله .. والاسلام باقي وظاهر "يريدون ليطفؤا نور الله بافواههم ويأبى الله الا ان يتم نوره" "سيهزم الجمع ويولون الدبر" "والله غالب على امرة ولكن اكثر الناس لا يعلمون"
Show all...
"يقول الله تعالئ: ليحملوا اوزارهم كاملة يوم القيامه ومن اوزار الذين يضلونهم بغير علم" هذه الآيه تتحدث عن دعاة السؤ ومروجي الفتاوئ الضاله فٳنهم سيحملون آثاما فوق آثامهم .. وهي ذنوب اولئك الاشخاص الذين تفتنونهم بفتاويكم المنحرفه والذين تزينون لهم الباطل وتلبسونه لباس الحق.
Show all...
📝لكل مرحلة رجالها" الملاحظ في جميع مراحل الدعوة الاسلامية منذ ان اذن الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم بالدعوة الى توحيد الله عزوجل والي دين الاسلام والفتن واهل الضلال والاهواء والمنافقين يكيدون لهذا الدين العظيم ويتآمرون عليه بكل الوسائل . فيقيض الله لكل مرحلة رجال يحملون همّ هذا الدين ويدافعون عنه ويصنعون المجد والعز والنصر وقد ذكر الله في كتابة العزيز صوراً لامثال هؤلاء الرجال وماهي صفاتهم التي جعلتهم مؤهلين لحمل هذا الحمل العظيم .. فالذي نريد ان نتكلم عنه ليس هوو سرد قصص هؤلاء وبطولاتهم وانما فقط نريد ان نذكر بها شبابنا ليعرف كل منا موقعه في هذا الزمن ومالذي يجب عليه ان يتحمله ليكون مع هؤلاء الرجال. فبعد عهد العز والتمكين الذي عاشه المسلمون في زمن النبوة والعهد الذي يليه. تحول الحال فيما بعد وجاء زمان ذاق فيه المسلمون الويل ودب فيهم الضعف والتفرق فحل اليأس بعد الامل والذل بعد العز والفقر بعد الغنى والخوف بعد الامن فهل سيستمر الامر هكذا. الاجابه ستكون. لا يقيض الله عزوجل لكل مرحله ولكل زمان رجال ينتشلون الامه من حضيض الهزيمة الى النصر واذا بحثت او نظرة في سيرة احد هؤلاء الابطال ستجد الصفات التي اتصف به مشابهه لمن كانوا قبله من رجال هذا الدين العظيم والامثال والشواهد كثيرة جداـ ولا يسع المجال لذكرها هنا وسنذكر بعضاً منها امثال عمر بن العزيز وصلاح الدين وقطز وعبد الرحمن الداخل و. و. وكما تعلمون جميعاً وترون واقع الامة اليوم وما تعانية من ذل وتفرق وضعف وتسلط الاعداء ومع كثرة الفتن وظهور المنافقين ودب اليأس في قلوب الامة .. فإن هذه المرحله تتطلب رجالاً يصدقون مع الله ويحملون لواء الدفاع عن الدين والعقيدة ويصنعون النصر للامة ليعيدوا لها مجدها .. وانا لنعلم حق اليقين ان هذه الامة تمرض نعم لكنها لاتموت وانها امة موعدة بالنصر والتمكين .. فبقي على رجالها ان يعرفوا مكانهم ويصححوا طريقهم ويبذلوا الجهود للعودة الى المجد وايام النصر بإذن الله تعالى فيا ايها الشباب وياصناع الجيل وياحماة التوحيد فانتم رجال المرحلة اليوم وهذا زمانكم فاقرأو التاريخ وتعلموا منه الدروس وانهضوا لتكونو "رجالاً صدقوا ماعاهدوا الله" ثغور الامة تنادي فمن لها!!
Show all...
Sign in and get access to detailed information

We will reveal these treasures to you after authorization. We promise, it's fast!