﮼اكتوبر 🖤.

هو ما جاني ونا ف الضروف وفالزمان نعاني نقدر نقولك قاصر علي جيراني وعزيز حالنا شاهد عليه بروحه عيطت واجد غير ما رجاني نين من عياطي رقبتي مبحوحه نا ما نوحي  زعل عزيز مابين سباب جروحه هو ماشكا منهن

ما تلومني ما عاد ملام يفيد..

‏"وودتُ لو أنَّ المسافةَ قُلِّصتْ ‏ عنَّا، فكانَ الدارُ جنبَ الدارِ"

‏لقد كان فراقاً عاديّاً يزولُ أثره مع الوقت أو لا يزول ، لكنّ السؤال الذي يورِّقُني دائماً مُحاولاً طردهُ مِن رأسي : كنتُ دائماً أُضيئُكِ ، كيف استطعتِ إطفائي؟

‏تُعجبني النّصُوص الأدَبيّة القَصِيرة التَي تَحمل مِن البَلاغَة ما يُدْهش العَقل ويَغمرُ الفُؤاد بِالرّقة واللُّطف، كقَول أحدَهِم : «يأتي زمانٌ لا طمأنِينة فيه، ثمّ تأتينَ أنتِ، يا طمأنِينَة العُمرِ المُتعَب»

‏"مرارة أن تشرح لأحد أن موقفك العدائي كان دفاعًا عن نفسك ، مرارة أن يكون هذا الأحد شخص تحبّه ."

‏”وأدعوك كل يوم .. أن يحوزني المنطق قبل أن تغلبني العاطفة“

أنا والليالي انتظرنا كثيرًا ‏وكلّ الذي في يدينا فُقِدْ

"أَنَا إنسَانٌ يستطِيعُ الابتسَامَ والدّمعُ فِي عينيهِ؛ يقولُ لَا بأس؛ وكُلُّ البأسِ فِي قلبهِ."

‏"لا يؤتمن من ترك النهايات مفتوحة على شبه النهايات، لا يؤتمن من ترك في نهاية المطاف أسئلة ليس لها أجوبه، لا يؤتمن ولو حاول أن يصلح ."