cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قصص جنسية اعترفات سكسيه سعوديه .

قصص سعودية اعترفات نيك تجليخ اغتصاب محارم اضغط انضمام للمشاهدة

Show more
Advertising posts
17 822Subscribers
-1824 hours
+997 days
+28530 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

اليريد مقطع العميد هنا هنا المقطع لحكو 👇👇🔥🔥 https://teraboxapp.com/s/1L7ny_yn7KHB25h94udbtqw
Show all...
الفضيحه كامله نزلتها هنا لحكو 👇🔥 https://teraboxapp.com/s/1L7ny_yn7KHB25h94udbtqw
Show all...
لم تكن تلك الليلة هي الأخيرة التي يأتي فيها عامر إلى حجرتي، فقد صار يأتيني مرتين بالأسبوع ليلة الخميس وليلة الاثنين. وكان في كل ليلة منها يتسلل إلي حجرتي بعد أن ينام الجميع, وكنت بدوري أتحرق شوقا لموعد قدومه ليذيقني كل ما لذ وطاب من النيك والمداعبة ليروي عطشي ويطفئ نار محنتي. وكان في كل ليلة يفعل معي شيئا جديدا، ففي ليلة أخذ يلحس لي كسـي ويمتص بظري ويدغدغه بأسنانه حتى جهشت بالبكاء من شدة اللذة بعدما أوصلني إلى قمة الرعشة الجنسية. وفي ليلة أخرى قام ألقمني زبـه في فمي ورحت أمصه بشغف ونهم شديدين وأنا أداعب بظري بيدي اليسرى، وكنت أسمع تأوهات عامر فأعرف أنه مستمتع تماما بما أفعل، فكنت أداعب رأس قضيبه بطرف لساني وأدخل طرف لساني في فتحة إيره ثم أنزل بلساني وأنا ألحس حتى أصل إلى خصيتيه فألحسهما وأمصهما واحدة واحدة, وعندما أحس أنه أصبح على وشك الإنزال أستلقي على ظهري وهو جاثم فوق صدري مدخلا زبـه ومخرجه بين نهودي التي اصبحت كبيرة من كثرة مداعبة اخي ومصه لحلماته بعنف ويداي تداعبان خصيتيه حتى يبدأ بقذف المني داخل فمي وهو يئن ويتأوه من فرط اللذة والنشوة وأنا أمتص إيره وأعصره حتى لا أترك فيه أي قطرة من المني إلا وأنزلها في فمي . كان طعم المني غريبا في أول الأمر ولكني ما لبثت أن تعودته بل وأصبحت أشتاق لطعمه الدافئ والمائل للملوحة قليلا. سواء في فمي او داخل احشائي التي صارت عاشقة لحليب اخي الدسم. هذه هي قصتي مع أخي الذي لا يزال مستمراً ومنذ سنتين ولم نتوقف الى الان
Show all...
هناء واخوها عامر الجزء الثاني أنا إعتقدت بأنّني تبوّلت في الكلوت. عامر أدرك ما حدث وسألني "وش هذا .. لا يكون نزلتي !! نظر أسفل الكلوت ورأى رقعة رطبة كبيرة. "إعتقدت بأنّني تبوّلت." "لا، نزلتي بالتأكيد. اتبسطتي؟! ""إيه "قلتها باستحياء. بدأ الوضع يصبح اكثر شهوانية فقال"أبي أشوف طيزك " ووضع يدّا من فوق قميص النوم على أفخاذي وسحبه ببطئ حتى أصبحت عارية تماما أمامه وبدأ يدقق النظر ثم وقف أمامي على ركبتيه وأدخل يديه بين أفخاذي وقال لي "طيزك ناعم .. أقدر ادخل صبعي" "لا .0 عامر ما ابي .. ما يصير." لكنه لم يبعد يده فقلت "موافقة، يس توعدني توريني اللي داخل هافك وتجاوبني لو سألتك .و أنا أضحك" قال " طيب ..وواصل يجول بإصبعه بين أفخاذي ثم قطعت أنا هذا الصمت بسؤالي " كم طول سلاحك ؟" "أي سلاح !! " رد عامر "انت تدري وش أقصد " قلتها وأنا أ ضحك. " إيه .. يعني تقريبا 18 سانتي، تبين تشوفينه؟ " "بصراحه، إيه "قلتها باستحياء. فنزّل عامر بيجاماه وبرز أمامي ذاك العضو المنتصب وقد أذهلني حجمه!! سمعت صديقاتي يصفن ذاك العضو بأوصاف لم أفمها من قبل و لكن مارأيت كان أجمل من وصوفهم. سألني عامر " شوفيه، حلو ؟! ! " وأردت مسّه لكنّي أنتظرت عامر يسألني. رد عامر ثانية وأنا احدق النظر في ذالك العضو "شكله عجبك ؟!." وهويبتسم "ما ادري" "هناء، انتي أول مرة تشوفين زب؟! " "لا يا شيخ ، تحسبني قحبه؟ " "لا. بس قلت يمكن شفتي صور، تبين تلمسينه؟ لم أرد جوابا حيث كنت انتظر سؤاله ومددت يدي ببطئ نحو قضيبه وقد كان حار وحريري جدا. يدّي الصغيرة كانت ترتجف بينما كنت أتحسس طوله. كانت المرة الأولى أيضا بالنسبة لعامر أن يمس أحد قضيبه كان بشدّه بيده نحوي ويكثر من الأنات .. شككت لحظتها أنه قد يقذف منيه بينما كنت استكشف تفاصيل قضيبه "هذه بيضاتك؟ " سألت وأنا ممسكه بهما "باضبط .. هذول هم .وطلب مني أن اواصل فرك قضيبه بيدي سألته "وش ممكن يصير لو فركته؟ " "أنزل مثل ما صار لك." فبدأت الفرك بشدّة إلى أن أحسّ عامر باقتراب قذفه و بعد ثوان عرفت بأنّه بدا مستعدا للقذف. وكان يقول لي "بسرعه، تراني قربت شدّدت فرك يدي وفجأة هبطت حمولة من المني الحار منفجرة من قضيبه على صدري. لم أعرف ما العمل لكني واصلت الفرك بينما كان عامريتنهد وقذفه قد توقّف عن الإنفجار "تسلمين هناء، مشكورة" قالها وقبلني على خدودي. "أنا وش أسوي الحين بهالفوضى على صدري؟ " سألته ممتعضه بعض الشيء نظر عامر للأسفل ورأى منيه على صدري ثم لبدا بتنظيفه بالمنديل الذي كان مجاورا لنا ومسح صدري وقضيبه. لمحت قضيبه وهو جاف بعض الشي وعليه ملمسا زلقا بعض الشيء .. فكأنما قرأ عامر رسالة في عيني ففتح فمّي وأخذ رأس قضيبه وقربه نحوه. لم أشعر إلا وأنا اتناول قضيبه في فمي أمصه مثل مصاصة الأطفال." لمحت أن عامر كان سعيدا بما عملت فواصلت عمل ذلك وبدأت أشعر أن قضيبه يزداد حجما في فمّي. إنسحبت بعدها وأنا متعبه بعد هذه التجربة الأولى ومضيت أغادر السرير نحو الحمام ببطئ. عامر كان بأفضل حالمني وسألني "كثير عليك اليوم .. بس توعديني نكمل مرة ثانية." إبتسمت. "نظرة، وقلت " أنا ودي بس مو قادرة أتخيل إنا سوينا هذا وأنا اختك." "لا يهمك .. ما حد بيدري " ومضى إلى غرفته .. وأنا كلي أفكار فيما صنعت غير مصدقة لما حدث في المرة القادمة سأحدثكم كيف تطورت العلاقة بيني وبين اخي وفتح مكوتي ونزل منيه الحار داخلي واحسنني برعشة الجنس واني نايمة تحته ورجلي على اكتافه وقضيبه فاتح مكوتي لأخره واصبعه يلعب دوائره على بظري فكانت اول رعشة في حياتي وانا نايمه تحت رجل وقضيبه بداخلي وكان هذا الرجل اخي وحافظ شرفي وهاتكه في نفس الوقت سأتكلم عن ذلك بالتفصيل في الجزء القادم
Show all...
هناء واخوها عامر الجزء الأخير كان بجوار سريري كومودينو صغير وكان عليه علبة كريم مرطب للبشرة أستخدمه لتلطيف بشرتي كل يوم، فأحسست بعامر يستدير ويتناول علبة الكريم ويفتحه فاستغربت من تصرفه! يا ترى ماذا يريد أن يفعل بهذا الكريم؟ وجاء الرد سريعاً فقد أخذ عامر كمية من الكريم بأصابعه وأودعها فتحة مكوتي، فاطمأنيت قليلا على الأقل مهما حصل فسوف أبقى عذراء، وقررت أن أترك جسمي لعامر ليفعل به ما يشاء . وبدأ عامر يدخل إبهامه في مؤخرتي وكان ذلك لذيذا بمساعدة الكريم, وأخذ يدور إبهامه بشكل دائري وكأنه يحاول توسيع فتحتي لكي تتمكن من استيعاب قضيبه الضخم, وأنا مرتخية تماما ومستلذة بكل ما يفعل. ثم سحب عامر إيره من يدي وأخذ يمرره بين شطايا مكوتي الناعمة طلوعا ونزولاً وأنا أتحرق شوقا لتذوق زبـه الدافئ المنتصب, وأخذ عامر مزيدا من الكريم وأودعه في مؤخرتي ثم أخذ المزيد ودعك به رأس أيره وبدأ يوجه رأس قضيبه نحو الفتحة وأخذت دقات قلبي تتزايد و تتزايد وأنفاسي تتسارع وحتى كسـي بدأت أحسه ينبض مع نبضات قلبي. ضغط عامر بزبـه فإذا به وبسبب الكريم ينزلق إلى داخل مكوتي وصدرت مني صيحة غصبا عني فقد كان الألم فظيعا وكأنه أدخل سكينا ومن شدة الألم نسيت نفسي وقلت له من دون شعور...لا يا عامر يعورني مرة فهمس عامر في أذني وقد أصبح اللعب على المكشوف: معليش يا بعد عمري أنا داري إن زبـي ثخين شوي بس هالحين مكوتك بتتعود عليه، ولف عامر يده اليسرى من تحت رقبتي ليمسك بنهدي بينما قبضت يده اليمنى على كسـي وأخذ يداعبه ويلامسه وبدأت اللذة والنشوة تطغيان على الألم وبدأت أتأوه بصوت مسموع, فاقترب بفمه من أذني وهمس: هناء تبيني أدخله أكثر؟ وعلى الفور قلت له: إيه يا عامر دخله أبيك تعورني أكثر وكانت المحنة قد شـبت في كل أنحاء جسدي, وكان عامر يدخل زبـه قليلا ثم يسحبه للخارج ثم يدخله قليلا أكثر من المرة السابقة وكان لا يزال يداعب كسي وبظري ونهودي ويلحس رقبتي وظهري وحلمة أذني, وبدأت أفقد السيطرة على نفسي فقلت له: فجأة: عامر الله يخليك دخله كله فيني, فدفع عامر بزبـه العريض إلى داخل مكوتي دفعة واحدة, وصدقوني إني لم أحس بأي ألم هذه المرة....فقد كانت الشهوة التي تعتصر في كسـي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر. وبدأ عامر ينفعل فدفعني وجعلني أنام على بطني وهو متمدد فوقي وإيره في مؤخرتي ,وبدأ يرهزني رهزاً عنيفا ويده اليمنى لا تزال تداعب بظري ولكن بسرعة وعنف وأنا تحته أصيح ولكن من اللذة وليس من الألم....إيه يا عامر يا بعد عمري.. حطه كله... نيكني يا بعد عمري نيك أختك هناء. وفجأة أحسست بإحساس يفوق الخيال أحسست بقلبي يتسارع حتى يكاد يتوقف وجسمي يتشنج ويرتعش رعشة لا أستطيع وصفها...إنها هزة الجماع.. يا إلهي.. لا أعتقد أن هناك شعورا في الدنيا يمكن أن يوازي ربع هذا الإحساس, ومما زاد في لذتي وشبقي إحساسي بمني عامر الدافئ يتدفق في أحشائي وهو يهتز ويتأوه ويصب منيه في داخلي. سكنت حركتنا نحن الاثنين وكان عامر جاثما فوقي بلا حراك وكأنه ميت وكنت أحس بقضيبه يصغر ويتقلص شيئا فشيئا، وبعد بضع دقائق قام عامر بسرعة ولبس ملابسه ثم أمسك بوجهي وأداره إليه ولأول مرة نتقابل وجها لوجه هذه الليلة فأمسك بشفتي السفلى بين شفتيه وامتصها بنهم ثم أدخل لسانه في فمي وأعطيته بدوري لساني وتبادلنا المص واللحس, ثم توقف وقال: إن شا ...ـه تونستي؟ جاوبته باستحياء: إيه. فطبع قبلة على رأسي وهمس في أذني : تصبحين على خير, وغادر الحجرة متسللا كما دخلها. نظرت إلى الساعة فوجدتها تقارب الثالثة والنصف...يا الله... ساعتين ونصف كاملة كانت أجمل وألذ وأمتع ساعات عمري. أوووه كم هو لذيذ هذا النيك.......آآآآه كم هو ممتع وجميل.
Show all...
هناء واخوها عامر الجزء الثالث بعد خمسة ايام من الحادثة وفي ليلة الجمعة التي يذهب فيها الوالدان مبكرين لغرفتهما لأداء طقوس ليلة الجمعة المتعارف عندنا في الخليج، بينما سهرنا انا وعامر لوقت متأخر. رغم ان عامر لم يظهر لي أي اشارات طوال الايام الماضية سوى اليوم الاول حيث كنا نستحي ان ننظر لوجه الاخر وفي اليوم الثاني عادت الامور الى طبيعتها. بعد منتصف الليل شعرت بالنعاس وذهبت إلى غرفتي كالعادة ولبست قميص النوم الزهري وخلعت السوتيانة ولبست القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو حلمات نهداي من خلف القماش النصف شفاف بشكل مثير للشهوة، وكنت في غرفتي أستعد للنوم ووالدي نائمان بعد ليلة حمراء. أطفأت الأنوار وأغمضت عيناي في محاولة لجلب النعاس إليهما. وبدأت في الاستسلام للنوم فعلاً ولكن فجأة وفي سكون الليل أحسست بباب غرفتي ينفتح بهدوء! فكرت لبرهة إنني ربما أحلم فدققت السمع وتأكدت أن أحدا ما يفتح باب غرفتي بهدوء شديد... أحسست بالرهبة وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع من شدة الخوف... ترى من يكون؟ هل هو اخي عامر؟ ام لص أم مغتصب؟ وماذا أفعل؟ هل أصرخ؟. قررت استجماع شجاعتي وكنت مستلقية على ظهري ففتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا بالكاد تسمح لي بالنظر دون أن تبدو مفتوحة، وكانت الستائر مفتوحة حيث أنني أخشى الظلام الدامس و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضيء الغرفة بضوء خافت ولكنه كان كافيا لتبين ملامح المقتحم الذي كان بالتأكيد رجلا طويلا وعندما اقترب من فراشي عرفت انه اخي عامر وقد جاء مرة اخرى ولكن هذه المرة دون موعد مسبق. لقد عقدت المفاجأة لساني! اقترب مني عامر حتى جلس على طرف سريري وأنا لازلت أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف سبب مجيئه، وبعد مرور بضع دقائق طويلة مد عامر يده بهدوء ووضعها برفق على ساقي المكشوفة أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا، ثم بدأت تلامس ساقاي في طريقهما للأعلى حتى وصلت إلى فخذاي من تحت القميص وهنا فقط بدأت أحس بالشعور الغريب الذي شعرت به في المرة السابقة وهو عبارة عن مزيج من الخوف والدهشة والفضول والسعادة في آن واحد. كان فخذاي ملتصقان ببعضهما فحاول عامر إدخال أصابعه من بينهما ولشدة دهشتي وجدت نفسي لا شعوريا أفتح له الطريق وكان الشعور الغريب يتزايد وكانت دقات قلبي تتسارع بشدة، ثم بدأت يده تقترب شيئا فشيئا من كسـي حتى لامست أطراف أصابعه كلسوني، وأخذ يمشي بأطراف أصابعه على كسي وبدأت أحس بشيء غريب جدا حيث بدأت أحس بالإفرازات تتزايد من فرجي، وفي هذه الأثناء كان عامر قد أدخل يده من تحت الكلسون ليقبض بيده الكبيرة غلى كسـي الرطب، ثم أدخل أحد أصابعه بين أشفار فرجي حتى وصل إلى بظري وبدأ يداعبه بأصبعه وزاد الشعور الغريب حتى أصبحت لا أقوى على الحراك وصرت أبتلع ريقي بصوت مسموع، ولكنه أصبح شعورا لذيذا جدا، وهنا شرع عامر بنزع كلسوني بحركة سريعة وانا أساعده برفع مؤخرتي. ولم يعد يهمني أن يعرف بأني نائمة أم مستيقظة.. فكل ما كان يهمني بأن لا يتوقف عامر عن مداعبة بظري وملامسة أشفار كسـي. بعد أن نزع عامر كلسوني قام بإدارتي بعيدا عنه حتى أصبحت مستلقية على جانبي الأيسر واستلقى هو على السرير وأصبح صدره ملاصقا لظهري وقد أزعجني هذا ولم أجد له تفسيراً ولكني أحسست به يفعل شيئا لم أستطع معرفته! وبعد برهة أحسست بشيء دافئ جدا وصلبا ملتصقا بمؤخرتي، فأدركت أن عامر كان ينزع سرواله وأن ذلك الشيء الدافئ الصلب ما هو إلا زبـه المنتصب كالسيف وكأنما كان عامر يقرأ أفكاري... مد يده وأمسك بيدي اليمنى ووضعها على زبـه ووجدت نفسي وبشكل لاإرادي أقبض على إيره بقوة وأتحسسه بنهم...يا إلهي انه صلب جدا ورأسه منتفخ وكبير، ورحت من دون أي حذر أتحسس نصله بأناملي حتى وصلت الى خصيتيه الكبيرتين واللتان كانتا تدليان من مؤخرة قضيبه...كم تمنيت لو أني أستطيع أن أتذوقهما بلساني وكم وددت لو مصيت له قضيبه الذي لم اشبع منه المرة السابقة، ولكن...يا ترى ماذا ينوي عامر أن يفعل بهذا القضيب المنتصب هل ينوي أن يدسه في كسـي ويفض بكارتي.. هل هو جرئ ومتهور الى هذا الحد؟ المصيبة أنه لو أراد ذلك فأنا على يقين بأنه ليس بمقدوري أن أمنعه بل بالعكس.. فلربما ساعدته على ذلك فقد بلغت مني الشهوة مبلغا عظيما, وكل شبر من جسمي المتهيج يريد أخي عامر ويتمنى أن يتذوق لذة النيك وحلاوته. كانت هذه الأفكار تدور في ذهني وأنا لاأزال ممسكة بزب عامر، أنا لم أرى أو ألمس في حياتي قضيبا غير قضيب اخي ومنذ ايام فقط ولكني أجزم بأن زب عامر يعتبر كبيراً بجميع المقاييس، فقد كان ثخينا جدا لدرجة أنني لم أستطع أغلاق يدي عليه وكان رأسه كبيرا بحجم فنجان القهوة تقريبا. كان عامر قد أدخل يده من تحت قميصي وبدأ يداعب نهداي وحلماتي بقوة تارة وبلطف تارة أخرى وقرب فمه من رقبتي وأخذ يمص رقبتي ويعض حلمة أذني بقوة, والغريب اني لم أكن أشعر بألم بقدر ما كنت أحس بلذة ونشوة لم أشعر بهما في حياتي من قبل.
Show all...
هناء واخوها عامر الجزء الاول أروى هذا الحدث الذي غير مسرى علاقتي بأخي حين كنت في الـ 18 من عمري. أعيش في أحد عواصم الخليج مع عائلتي المعروفة بين الأوساط التجارية. حدث ذات مرة أناحتجت لإزالة شعر العانة بعد نهاية دورتي الشهرية ولم يكن بحوزتي الكريمات الخاصةلذلك أو الحلاوة المعدة عادة لمثل هذا الغرض. خطر في بالي فجأة استعمال شفرةالحلاقة الخاصة بأخي عامر الذي يكبرني بسنتين ، عمره كان 20 سنة. وقد كانت غرفنامجاورة للبعض ولها حمامها الخاص. خرجت من غرفتي وتأكّدت بأنّ عامر ليس موجودابالبيت. فتخفّفت في مشيي وذهبت إلى حمّام غرفته و استعرت شفرة الحلاقة مع الجيليتوركضت مسرعة إلى غرفتي. دخلت جمام الغرفة وبعد خلع ملابسي بدءت في دهن منطقة الشعربالجيليت وكنت حريصة أن لا يمسّ البظر الصغير في قمّة فرجيي الوردي.إلتقطت الشفرةوبدأت بإزالة شعري بعناية. وما هي إلا لحظات وأسمع خطوات أخي تقترب من الغرفة ولمأتذكر أني لم أقفل الباب بالمفتاح حتى دخل عليّ الحمام مصرخا: يعني أنتي اللي أخذتيأغراضي من الحمام !! وش هاللقافة !! لم أرد جوابا ووقفت مذهولة فقد عامر في قمةغضبه لما فعلت. وقف أمامي بعد صراخه ولمحته يدقق النظر في ثديي الصغير ،عندها أدركتتعرّيي، وبسرعةإمتدّت يدي إلى المنشفة وغطّيت جسمي. وكل ما قلته له " زين يبه ،اطلع الحين والا باعلم أمي " رد علي وقال "أنا اللي باعلمها انك تبوقين شفرتيوتحلقين فيها !!! " ترجيته وقلت له "زين واللي يخليك .أنا أختك وما المفروض تشوفني عريانه" قال لي " طيب .. بس بشرط." سالته مستغربه "وشوا ؟ " قال "تكونين وياي صريحةوتسولفيلي عن نفسك وتسمعين منّي ،يعني تكونين مثل صديقتي." رديت "موافقة. بس اطلعالحين قبل لا يجي أحد يدور علينا." خرج وهو يقول لي "أشوفك الليلة." انصرف عامر منالغرفة وقد لاحظت بروز صغير من ملابسه الداخلية. فقدت بع ذلك الموقف تركيزي طوالاليوم فقد كان شعورا غير عاديا أن يراني أحد وأنا عارية.. على طاولة العشاء لاحظتأيضا بأنّ عامر كان شارد الذهن ولاحظ أبانا ذلك وسأل "عامر. متهاوش مع اختك هناءاليوم بعد ؟ "رد عامر" لا .. أبد ". فسأل والدي "طيب ليش ما تتكلمون مع بعض" وسألنينفس السؤال.أجبته "أوه يبا أنا تعبانه، ما نمت زين اليوم وأبي أنام بدري الليلة .. هذي السالفة بس ." رد الوالد "زين ، الليلة السبت، وراكم جامعة بكره.. بعد العشااثنينكم روحوا غرفكم وناموا.. تصبحون على خير." وذهب الجميع إلى غرفهم بعد أنانتهينا من تنظيف الصحون أنا ووالدتي. وبعد تقريبا ساعة من دخولي الغرفة سمعت طرقاعلى الباب مع بعض الإرتجاف، كان عامر واقفا بملابس النوم يسالني "ممكن أدخل ؟!! سألته "متأكّد أنت من اللي تقوله ؟! لم يرد بل دخل معي الغرفة وأطفأ الإنارة عداأولئك على منضدة جانب السرير. سألته "وش عندك !؟ "رد "شوفي، شوي شوي الحين أهلنايحسبوننا نايميين جلسنا على السريرنا نحدّق في بعضنا البعض. وسالته "وش تبي تعرف نظر عامر غلي وقال " أنا أخّوك وما ممكن أسوي شي يضايقك، فما في داعي تكونين خايفة .. ثم دقق النظر في فستان النوم وقال . "شكلك أحلى بفستان النوم " رديت عليه. "مشكور، وانت بعد حلو، ويا هالبجامه اللي كنك عريان وانت لابسها .. وضحكنا. سألني "مكن أسأل أسئلة خاصة شوي." أومأت برأسي بالإيجاب . رد قال "وش مقاس ستيانتك ؟!" رديت "34 بي " عاد وسأل "ولون حلماتك؟ " قلت له "شفتهم اليوم، بعد ليش تسال ؟ قال ايه بس أنتي غطّيتي نفسك بسرعة وانا ما شفتهم مضبوط، أنتي لابسه ستيانه الحين "لا. أنا ما ألبس وحدة عند النوم." ابتسم وقال "أقدر المس ديودك أكيد لا، اغسل ايدك ." رد يترجاني .. قلت له بعدين "موافقة أنا راح اوريك واحدة بس وبعدين انت لازم تجاوب أسئلتي بعد وتوعدني أنك ما تضحك علي .. قال " وعد " فرفعت قميص النوم ببطئ وأخذت الثدي الأيسر و عامر ينظر إليه بعناية. أذكر أنه رأىبعض الأمهات في صغره وهن يرضعن أطفالهن .لكن هذا كان شيء جديد. سألته بصوت مثير "عجبك ؟ قال بصوت عميق " ولا أحلى من هذا بعد … واللي يعافيك، خليني ألمسّهم، ". "موافقة. لكن بس تلمسه.".. مدّد يدّه ومسّه.وتدرج بيده نحو الحلمة. فأعطيت أنيناصغيرا. وقلت له "لا. يعافيك .. لا تشيل يدك .. واااو." واستمر لحظات حنى رمى قميصي وأصبحت أمامه عارية الصدر. فزعت وقلت له "وعدتني ما تسوي شيء، " قال مرتجفا "أنا أبي أشوفهم اثنينهن بس ،آسف لو زعلتك ." ثم هم ودفع فمّه للتقارب إليهم وأخذ حلمة اليسار في فمّه. دفعته في البداية ثم تأوهت بضحكات " شوي شوي تراك دلدغتني. بس بالعدال وانت تمصّهم ّ." بدأ باليسار أولا ثمّ على اليمين إلى أن أحسّست برعشة وحرارة في جسمي وبأنين طفيف أنا أتأوه.لقد كانت الرعشة الأولى في حياتي
Show all...