سنُسأل يوماً🍃💜

يا جماعه بتعملو شنو لمن تكونو الطرف البيجاهد عشان يحافظ على العلاقه!

" مَرهمِي أن يمُر همِّك...

‏واقع الحال كما وصفه بدقة ميثم راضي : ‏"تحاول الكلام.. مثل طفلٍ لم يعرف ناراً أكبر من عود ثقاب، وعليه الآن أن يصف غابة كاملة تحترق"...

"مثل الذي يطمن قلبه الخائف بيدينه المرتجفه"...

زاحموا السيئات بالإستغفار دوماً - استغفر الله العظيم و اتوب اليه ...

لكل من يقرأ الأن...فليجمع ﷲ بينك وبين مرادك كما جمع موسى بحضن أمه ، ويعقوب بيُوسف بحق قوله: وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِير...

احررك من " عفوي و رضاي " احررك من ما احب و من ما أكره.. احررك من أفكاري.. احررك من معتقداتي.. احررك من طاقتي .. لك مني الرعاية .. و العناية .. و الدعم .. و التفهم .. و التقبل .. و المحبة كلها .. #افكار_الصباح نشرت Athar Karrar صورتا مع ابنها رحيم و كتبت كلامها دة .. انها بتحرره من عفوها و رضاها و إلى آخر الكلام …. ❤️ آثار و لمن لا يعرفونها هي صديقة مقاعد الدراسة و شريكة السكن .. و الزمن بعيدا عن أحسن رز بالخضار و شاي لبن .. آثار كانت مميزة جدا طول عمرها أفكارها مختلفة و هادية و مرتبة عشان كدة ما بستغرب لما اشوف طريقة تفكيرها و نهجها في تربية رحيم و اللي ما بستغرب ليه أكتر انه ليه آثار عاملة كدة لأنه بعرف والدتها و والدها .. حتى لو ما بي طريقة مباشرة لكن عبرها هي.. لطيفين .. ودودين .. متفاهمين جدا بيسمعو ..! بيتناقشو مع بناتم زي الأصحاب تفاصيلهم.. صاحباتم .. مشاكلم.. حتى العاطفية منها ..أو بالذات العاطفية منها أسرة أم درمانية ملتزمة جدا بالعرف متحررة جدا في الأفكار .. ! في طرحها و مناقشتا حتى ولو لم تكن على هوى الجميع .. اكاد أجزم ان سواد كبير جدا من الأسر السودانية ما فيها حاجة غير الكواريك و النهير و عدم السمع و ما عافية ليك ..! مما أنشأ أجيال بحالها .. هشة .. ركيكة.. مترددة .. مضطربة في نفسها و ناقلة لي اضطرابا دة للخارج ..! بعرف بنات مصطكين في علاقات و زواجات عشان ما قادرين يقولو نحن ما سعيدين .. بعرف رجال .. أي والله رجال كل خوفم في الحياة ردود فعل أمهاتم تجاه الحاجات ربط المحبة بالعقاب يا احبك يا اعاقبك على وجودك اذا ما عملت ما يتطلبه حبي ليك ربطنا المحبة بي حبل عشان نشنق بيه من نحب عايز حبي ليك يستمر .. تعمل اللي انا عايزاه كل شي بيحصل بالود و اللطف و الكلمة الحلوة و لحظات الصفا.. لكن تجدنا دايما أسرى الصراخ.. الصوت العالي .. الغضب الدايم .. السخط عن الأمهات اتكلم! لي درجة انه الواحد بيكبر و صورته و تصوره عن الإناث انهم كدة ! نكدية .. تعيسة.. عصبية.. قلما ترضى و ترضخ و تحب..! أو مسكينة مكسورة ضعيفة و برضو قلما ترضى و تسعد..! أو كمان يربط قوة الشخصية بالعنف النفسي دة.. انك اذا ما اتعصبت و حردت و رزعت الباب و انت طالع .. ما أبو ولا أم عدم العفو و الرضا دة و السلسلة اللي معاه من ضغط نفسي ممارس من قِبل الأسر بداعي الحب طبعا و أنا امك و أنا أبوك و أنا أخوك الكبير .. خلف أشخاص تعيسين .. ركيكين.. إيمان الواحد بي نفسه أصلا ضعيف خليه من إنه يؤمن بيك أو يؤمن بي علاقته بيك ..! هو ما مستقر مع نفسه .. لا يمكن يلقى الاستقرار برة .. اتمنى انه الواحد يوعى لي نفسه أولا و يدرك معناه هو .. و يفصل نفسه من ما تلقاه من امه و أبوه و يسامح عشان يقدر يعيش.. و يضع حد للسوء المستمر من لوي الدراع و الانتهاك النفسي و الابتزاز العاطفي فجوة كبيرة بينا و بين أهالينا .. هم خلقوها حقو ما نعيش الفجوة دي جوانا و ما نسوقها تعيش معانا في علاقتنا علينا أن نكسر سلسلة الألم .. لحد هنا و كفاية ! ❤️❤️❤️ بوركت آثار و بورك رحيم حيثما حلو مشتاقين والله بالكتير ما شوية محبتي الشديدة رومييتك #سلمى_المصباح ❤️ .. . .

سيفاجئك البشر دائماً بردات الأفعال غير المتوقعة.. والتي لم تكن تتخيلها أبدا.. ثم تصل بعد ذلك إلى يقين تام بأن..اضغط لقراءة المزيد💚

”نحن نعيش عصر السكينة المفقودة، يلهث إنسان اليوم خلف الانفعال لا الفعل؛ يحس أن عجلة التهميش ستطحنه إن بقي ساكنًا للحظات، لذا لابد أن يعلق ويتفاعل مع كل شيء حتى يحقق وجوده، والنتيجة؛ كائنات قلقة تحت الطلب دائمًا“...

لم أبكِ على الشاي المسكوب، بكيتُ على رجفة يدي وفشلي في حمل الإناء...