رِضاٌ

كان بوسع كل قلق في العالم - مهما بدا عميقًا وهائلًا - أن يتكسّر ويزول لو كانت كلمات الطمأنة حاضرة في الوقت المناسب.

مرة واحدة في العمر يندفع المرء بغزارة، من بعدها يُصاب بالبرود نحو كل شيء وللأبد” ‏- محمود درويش

‏أنا أمشي اتخطى أسامح أتجاوز أتغاضى ثم أصد في لحظة غير متوقعة ومفاجئة جداً ، أصد صدوداً كاملاً .

لا مكان للعفويَّة في هذا العالم، لا مساحة للتعامل على سجيَّتك، سيُكسبك العالم تدريجيًا مبدأ الحذر، أن تحِد من تلقائيتك وأريحيتك الزائدة.

‏المراعاة.. تدل على عمق معرفة وشعور وثقافة ووعي وتجربة، تجعل الشخص لا يبدو أجوف من الداخل وهذا الإمتلاء جذاب.

الناس يؤذون بعضهم البعض بقدر النقص الموجود لديهم.

‏" كانَ ينبغي عليّ أَن أَجدكِ منذُ مدةٍ، في غيرِ هذا الوقت، في غيرِ هذا المكان، قبلَ أن نهلك قبلَ أن تجرفَنا التجارب، قبلَ أن تُسلبنا منا ونصبِح خائفين مُترددين في خُطانا، مُنهكين لا نملك الطاقة لنحمِلَ أنفُسنا، يائسينَ مِن كُل شيء حتى مِن الحب."