فاطِمة نور ..

- ‏لا شيء يمكن أن يصنع ترابطًا بين اثنين أقوى من حزنٍ أختبروه معًا، معاناة تشاركوها سويًا، و ألمٍ ألِفوه في لحظة واحدة.."

#مجد_كردية 💛

"ما يُزرع داخِل النّفس يَنبتُ في مَلامِحنا"

- أحبّ من يسرق منّي دمعتي يُنسيني في اللّيالي القاسية أنّني وحدي و يُذكّرني دوماً أنّه في الجوار معي مهما باعدتنا المسافات و فرّقتنا الطّرق .. #نيرة_أشرف 🤍

‏"كان ميدان العمر مزحومًا برؤيا غير واضحة، ومع ذلك أصررت على وجود نصيبي من الأمل ولو كان ضئيلًا، جاريت الأيام، مشيت بعيدًا وقريبًا، ذهبت بقلبي نحو أشياء كثيرة ليتعلم، وثقت بنسيم بارد حل على روحي، وامتنعت عن كل أسباب القسوة، واجهت الحياة بقلبي هذا."

”أحب الدخول - مع شخص مثلي لا يعرف التركيز على موضوع واحد - في نقاش.. خصوصاً أثناء المشي هذا الطريقة الشامية في الحديث ( كما أقول دائماً نهاية كل حديث ) تُشجّعني على الكلام إلى ما لا نهاية وتنسيني وجع الأقدام.. أبدأ الحديث بذكر ١٠ فوائد لثمرة جوز الهند. فجأة أعود لموقف ما من طفولتي، ثم عند قصيدة غير مشهورة لشاعر أحبه ف عن الشعر بعدها والناس والأحلام و.. ( حتى أنني لم أذكر فائدة واحدة بعد ولن) أقفز من سيرة لسيرة دون خجل ويضيع موضوعي الرئيس وأخرج من النقاش ويخرج كما دخلناه أول مرة ومن دون خسائر. . . من الرائع جداً - أحياناً - الخروج من النقاش دون خسائر”

‏أُريدُ لمَن أُحِبُّ أن يكونَ حرًا ‐ حتى منّي..

"‏سبحان من أوحى إليك بنورهِ ‏لتظلَّ بدرًا ساطعًا عبر المدى ‏صلّى عليكَ الله ما خفقَتْ بنا ‏أرواحنا ترجو جوارك موعدا"

‏"لا أذكر مرةً أنني تنازلت بفرحة العيد للظروف المحيطة، ولا نأيت عن بهجته ولا كبرت على انتظاره.. أحب الأعياد، أشعر في كل عيد وكأن أطفال العالم يرقصون فرحًا في قلبي، أعيشه بسرور كامل ولذة خاصة، وأشعر به سيُكرمني، لأنني أحييت فرحًا خالصًا لوجهه سبحانه."

- عيدٌ سعيدٌ و أيَّامٌ مُباركةٌ و موعدٌ يغمرُ الأرواحَ بالفرحِ تقبَّل اللهُ منكم كلَّ صالحةٍ و خصَّكم بعظيمِ الأجرِ والمِنَحِ 💛 #لقائلها ..