فكر حالم
هذه قناة خاصة جدّا، وما ينشر فيها إنما أنشره لنفسي، محاولاً أرشفة الفوائد إلكترونيًّا، فمن أحب مشاركتي هذه المساحة فأهلاً وسهلاً. رابط صراحة: http://826529011.sarhne.com
Show more251Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
قبل سنوات كان بعض الشباب يطلبون مني كتبا في مواعيد محددة بدقة، حتى أجهزها لهم مطبوعة، وحين أسألهم - من باب الأخوة والصداقة - عن سر إصرارهم على اقتناء الكتب في موعد محدد، فيقال لي: لدي نوبة رباط في أيام كذا وكذا، ولدي برنامج قراءة في هذه الفترة، وأريد أن أجمع بين الرباط في سبيل الله، وطلب العلم.
إنها الشام يا كرام، أمة ولّادة.
نصحني مرة أحد الإخوة بنصيحة أثرت بي في مرحلة التغيير على المستوى الشخصي، مع مؤثرات أخرى.
تلفت إلي ناصحًا - وأنا أتحدث عن ظروف دفعتني لأن أرضى بأمر ما - وقال:
"أبا صالح، قاتل من أجل طموحك، لا تنجرف مع تيارهم الهادر، مهما كنتَ ضعيفًا، ومهما كانوا أقوياء".
ما تركت العلم والمطالعة والتأليف منذ عقلت إلا في يومين : يوم زواجي ويوم وفاة والدي.
(ابن رشد)
يا رب احمِ هذه القناة، أرجح أن هناك مشتركين وهميين يدخلون إليها كل دقيقة، ثم أقوم بحذفهم وإزالتهم، ثم يرجعون مرة أخرى بشكل غريب!
لا أرى ذلك إلا اختراقًا.
ويصعب علي حذف القناة وإنشاء قناة بديلة لأنها رافقتني منذ ٢٠١٥م، وفيها أرشيف ضخم لفوائد جمة.
فنسأل الله أن يحميها ممن يريد بي أو بها شرًا.
والله غالب على أمره.
"ستعرف أني نجحت، ولن تعرف كم مرة فشلت، ستعرف أني قُبلت في وظيفة جديدة، ولن تعرف كم تم رفضي، ستجدني أول الحضور صباحًا، ولن تعرف الأرق الذي هزمني وجعلني أواصل للصباح دون نوم، ستعرف النهايات المشرقة، ولن تعرف البدايات القاسية، فكُن رحيمًا في حُكمك على الآخرين، ولا تجعل نظرتك ضيِّقة.
راقت لي