2 115
المشتركون
-124 ساعات
-77 أيام
-3030 أيام
أرشيف المشاركات
Repost from N/a
اللهم ارحم اموات ينتظرون منا الدعاء واغفرلهم ونور قبورهم واجعل قبورهم بردا وسلاما اللهم انس موتانا في وحدتهم وفي وحشتهم وفي غربتهم وافرش قبورهم من فراش الجنه برحمتك يا ارحم الراحمين.
سَجِيَّةُ نَفْسٍ لا تَخُونُ خَلِيلَهَا
وَلا تَرْكَبُ الأَهْوَالَ إِلَّا عَلَى عَمْدِ
أنتظرُ عناقك
بشدةٍ وحرارة
أنتظرُ أن تهدأ روحي
بين ذراعيك
وأن أستعيدُ أنفاسي
المكبوته
في صدري
أنتظرُ اللحظات
التي تجمعني معكِ
على شرفةٌ هادئِه
ويداي بيدك
نُضمد ندوبنّا معًا
ونمضي مرةٍ أخرى
منتصرين على قسوةٍ الدُنيا
بالحُب الذي نخبئهُ لبعضنا
وبالرأفه التي تنبعثُ من قلوبنا
يبدو لي أن هذا الهدوء الأخير
الذي ظهَر فجأةً على ملامحي
كلماتي
وتصرفاتي
ليسَّ إلّا ردةَ فعلٍ واضحة
بعد إندفاعٍ دائِم
ومحاولاتٍ عديدة
ورغبة عارِمة
في الوصول
يبدو لي الآن
أنني كنت أتمنى أكثر من اللازِم
وأحاول أكثر من المُفترض
والآن
قررت أن أتجاهل الإحساس
بالأشياء من حولي
وانتظارها
ولربما أقسو عليكَ وفي دمي
جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ
وأقول لا أرجو وصالكَ ثانياً
وأنا أجرجر في هواكَ وثاقي
وأُديرُ وجهي لإدعاء تجلُّدي
ووددتُ لو يحويكَ طوق عناقي.
https://ehsan.sa/referral/DA6C1BE348
﴿ وَما تُنفِقوا مِن خَيرٍ فَلِأَنفُسِكُم ﴾
تصدَّق ولو بالقليل، فإن الصدقة التي أخفيتها وبذلتها حُبًا لله، ستظِلّك في يوم شديد حرُّه❤️
أعدك وأتعهدُ أمام الإِله،
بأنني سأكونُ عاشِقه لك وفيك
حتّى أتلفظُ أنفاسي الأخيرة،
وحتى تُرفَعُ الروحُ لِمولاها،
فإني أُحِبُك وأهواك
وأَنَّ اللُغةَ لا تكفي لوصف
ما بِقلبي من حُب تجاهك
يا صاحب الحُب السّرمديُ الأطهرُ
سُكر انت أم صنع منك السُكَر؟
عيناك سهم وأنا السجينُ الأجهر
شبيه القمرِ أم ربما أنت القمر؟
ياليتَ حروف قصائدي بِك تُختصر
حتى أكون قريبك طول الدهر
لكنَ حروفي عند وصفك تُفتقر
كون هُنا بِالقُربِ مني وفي السفر
شبيه زهر أم ربما أنت الزهر!
أرغبُ أكونَ معك
احيطك بالحنان الّذي تستحقه
وأهمس بأذنك
بكلمات الحُب
في كُل الأوقات
أرغب بأن أكون عمود الإنارة
في شارعك
و الزاوية الهادئة
في غُرفتك
والحُضن
الّذي تحبّ اللُجوءَ إليه
أرغب بأن أكون الدعوات الحنونة
على قلبِك
"أشعرُ أنّ في الأيامِ شيئًا سوفَ ألقاهُ
وأشعرُ أنّهُ فرَحٌ كما قلبي تمنّاهُ
فؤادي مُوقِنٌ دومًا على ثقةٍ بمولاهُ"
عجبتُ لمحبوبٍ أتاني مهنئاً
بِعيدي وهل تدرون فيمَ التعجُب؟
لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ
فمن منهما عيدي الذي أترقبُ؟
أَما عَلِمَت عَيناكَ إِنّي أُحِبُّها
كَما كُلُّ مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِقِ
أَلَم تَرَ عَيني وَهيَ تَسرُقُ نَظرَةً
إِلَيها عَلى خَوفٍ بِعَبرَةِ وامِقِ
أَراني سَأُبدي حُبَّهُ مُتَعَرِّضًا
وَإِن لَم أَكُن في الحُبِّ مِنهُ بِواثِقِ
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي
أنا أعرف أنني أتمنى أكثرَ مما ينبغي
وأحلمُ أكثرَ من الحدِّ المسموح به
ولكن من له الحقُّ أن يحاسبني على أحلامي؟.
أنا إن رأيتُك باسمًا
أرتاحُ يملؤني الهنا
ما دمتَ تشعرُ فرحةً
فالسعدُ أشعرهُ أنا
قل للذي نام والأحزان تخنقهُ
وهمّه في ظلام الليل يشقيهِ
هوّن على قلبك المحزون إن لهُ
ربًّا سيملؤه نورًا ويرويه
مَتى ألقاكِ؟
إنَّ الشِّعْرَ أوجعُ
ما يَكونُ الآنْ
ولا قامُوسَ
للأشْواقِ
لا إيقاعَ للتَّحْنانْ
بَياضٌ قاتِلٌ
وَرَقِي وقافِيتي
بلا عِنوانْ.
ماكنتُ ممن يمنحونَ قلوبهُم
فسرَقت قلبيّ عامِداً مُتعمّداً
لو خيّروهُ الآنَ أينَ مقامُهُ ؟
لأختارَ صدرك دُونَ أين يتردّدا