✍طــيـ🕊ـف🌬♪عابــ🌬ـر®🌬

‏فدعِ الصبا فلقد عداك زمانُهُ ‏وازهد فعمرك ولى منه الأطيبُ ‏ذَهَبَ الشبابُ فما له من عودةٍ ‏وأتى المشيبُ فأين منه المهربُ

📚 قَالت العَرب فلانٌ أزرَق العينْ. قالَ الأصمعيّ: أي فلانٌ عدوّ.

‏ويُساءُ فهمي لو شرحتُ موضّحًا وحبيبُ قلبي بالإشارةِ يَفهمُ

‏أقوى أبيات المتنبي 👇 خُذْ ما تراه ودَعْ شيئا سمعتَ به في طَلعةِ البدرِ ما يُغْنِيك عن زُحَلِ

مخترع مغربي يتوج بالجائزة الكبرى في اليابان. حصل المخترع المغربي فؤاد فقيري على الجائزة الكبرى في الدورة الـ 38 من المعرض الدولي "Confucius World Invention Expo" في طوكيو. وتفوق الفقيري في هذا الحدث حيث حصل على الميدالية الذهبية أيضًا متفوقًا على مجموعة من المخترعين من حوالي 15 دولة، بما في ذلك تايوان وكوريا واليابان. ويتضمن مشروع المخترع المغربي الفائز الذي كان المشارك الأفريقي والعربي الوحيد في معرض جهازاً لتوليد الطاقة الكهربائية النظيفة بكفاءة أفضل من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتهدف هذه التقنية الجديدة إلى إنتاج طاقة كهربائية هائلة وصديقة للبيئة ومستدامة من خلال تحويل طاقة الجاذبية والطاقة المغناطيسية القوية إلى طاقة ميكانيكية تتحول بعد ذلك إلى طاقة كهربائية نظيفة.

تم تركيب بوابة بين دبلن ونيويورك. تم إنشاء هذا التركيب، الذي يبث صورة حية، بسبب الارتباط الثقافي والتاريخي العميق بين المدينتين. وفي المستقبل القريب، ستظهر في بولندا والبرازيل وليتوانيا مثل هذه "البوابات" للتواصل مع دبلن، التي تعتبر المدينة السياحية الذكية لعام 2024. منذ افتتاح التركيبة، لم يتمكن السكان على جانبي الشاشة من التواصل مع بعضهم البعض فحسب، بل تمكنوا أيضًا من المغازلة. كانت هناك أيضًا بعض اللحظات الجيدة، على سبيل المثال، شاركت إحدى الجامعات الأيرلندية صورة لطالبها الذي تواصل مع والدته في نيويورك بطريقة غير عادية.

أترك أثراً طيباً أينما حللت.. سترحل يوماً ويبقى عطرك عالقاً بالأذهان.. وقد تظفر بدعوة من قلب صادق أو روحٍ أحبتك أو نفس وفية. 🤍🕊

مفاتيح باب السَّعادة: ذكر الله، والعمل بما يرضاه، والصَّبر حتَّى تلقاه، فافتح الباب، ودع الجري وراء السَّراب.

أوَلَيسَ بعدَ العُسرِ يُسْرٌ مِثلَما بَعدَ اللَّيالِي دائماً يأْتي الفَلَقْ! من الأشياء المريحة بالدنيا أنّ الرزق والنصيب والتوفيق كله من الله سبحانه، كلام الناس كله في كِفَّة، وتدابير الربُّ في كفَّةٍ أخرى لا يُعيقها عائق.

🦋أهلًا وسهلًا: يقولون في التحية: (أهلاً)، وهذا من حذف المفعول به سماعًا، والتقدير: أتيت أهلاً لا أجانبَ.   وقولهم: وسهلًا، أي وطئت مكانًا سهلًا عليك لا وعرًا.